أوراق عمل (4) الأسباب الخارجية لتأخر انتصار الثورة السورية
1. تدخل إيران السافر في الصراع السوري بعقلية طائفية حاقدة.. ودعمت إيران النظام بالخطط والسلاح والمال وكتائب الموت.
2. تدخل روسيا للنظام المجرم.. حيث دعمت موسكو النظام في المحافل الدولية والتغطية النارية.. والترتيبات على الأرض.
3. السياسات الأمريكية السيئة التي اختارت من سوريا بيئة لتصفية الحسابات مع الخصوم.. وجعلت من أهم أولوياتها محاربة الإرهاب وأمن إسرائيل.
4. الموقع الجيوسياسي لسوريا بجوار إسرائيل التي تحتل الجولان.. الأمر الذي جعل قادة إسرائيل مهتمين بشيء واحد هو شكل البديل القادم في سوريا.
5. الصراع المحموم بين دول الخليج العربي التي اعتبرت الداعم الأول للثورة السورية.. مما انعكس على الساحة السورية في كل شيء.
6. تشابك القضية الفلسطينية بالقضية السورية.. فالثقافة الفلسطينية فرضت نفسها على العقلية السورية مما انعكس على كثير من النخب في مهاجمتهم للغرب وتجاهل إيران مثلاً.
7. تقصير الشعوب العربية ونخبها في نصرة الشعب السوري.. على خلفية احتساب نظام الأسد وداعميه على محور المقاومة.
8. إمساك تركيا بالملف الثوري في السنوات التي تلت التدخل العسكري الروسي.. وما تضمنه ذلك من تبني مسار أستانة.. وتغيير البنية العسكرية في الثورة.. بإطلاق يد «هيئة تحرير الشام» لتسيطر على الفصائل الثورية وتمسك بكل شيء يتعلق بالشعب السوري الثائر.. وتتحول بقايا الفصائل الثورية إلى قوة رديفة للجيش التركي.
عبدالناصرابوالمجد
2. تدخل روسيا للنظام المجرم.. حيث دعمت موسكو النظام في المحافل الدولية والتغطية النارية.. والترتيبات على الأرض.
3. السياسات الأمريكية السيئة التي اختارت من سوريا بيئة لتصفية الحسابات مع الخصوم.. وجعلت من أهم أولوياتها محاربة الإرهاب وأمن إسرائيل.
4. الموقع الجيوسياسي لسوريا بجوار إسرائيل التي تحتل الجولان.. الأمر الذي جعل قادة إسرائيل مهتمين بشيء واحد هو شكل البديل القادم في سوريا.
5. الصراع المحموم بين دول الخليج العربي التي اعتبرت الداعم الأول للثورة السورية.. مما انعكس على الساحة السورية في كل شيء.
6. تشابك القضية الفلسطينية بالقضية السورية.. فالثقافة الفلسطينية فرضت نفسها على العقلية السورية مما انعكس على كثير من النخب في مهاجمتهم للغرب وتجاهل إيران مثلاً.
7. تقصير الشعوب العربية ونخبها في نصرة الشعب السوري.. على خلفية احتساب نظام الأسد وداعميه على محور المقاومة.
8. إمساك تركيا بالملف الثوري في السنوات التي تلت التدخل العسكري الروسي.. وما تضمنه ذلك من تبني مسار أستانة.. وتغيير البنية العسكرية في الثورة.. بإطلاق يد «هيئة تحرير الشام» لتسيطر على الفصائل الثورية وتمسك بكل شيء يتعلق بالشعب السوري الثائر.. وتتحول بقايا الفصائل الثورية إلى قوة رديفة للجيش التركي.
عبدالناصرابوالمجد
ليست هناك تعليقات