“اللجنة الدستورية المصغرة” تبدأ أعمالها غداً.. وهذه أسماء أعضائها
ذكرت وزارة الخارجية الأمريكية، في تقريرها السنوي عن الإرهاب أن تنظيم داعش الإرهابي واصل انتشاره عالمياً خلال 2018 عبر شبكات وجماعات تابعة، وذلك رغم إعلان الإدارة الأمريكية انتصارها على التنظيم في سوريا وقتل زعيمه الشهر الماضي في غارة أمريكية.
وأضاف التقرير أن إيران ظلت أيضاً دولة رئيسية راعية للإرهاب وأنها تضخ زهاء مليار دولار سنوياً لدعم وكلائها في المنطقة، رغم تشديد واشنطن عقوباتها عليها.
وقال التقرير إن "التكتيكات الإرهابية واستخدام التكنولوجيا تطور أيضاً خلال 2018، في حين بدأ مقاتلون متمرسون من جماعات مثل داعش في تشكيل تهديدات جديدة مع عودتهم إلى بلدانهم".
وقال منسق جهود مكافحة الإرهاب ناثان سيلز، الذي يعد مكتبه التقرير بتفويض من الكونغرس: "رغم فقد داعش كل أراضيها تقريباً، إلا أن التنظيم أثبت قدرته على التكيف، خاصة من خلال جهوده لإلهام وتوجيه أتباعه عبر الإنترنت".
وتابع: "علاوة على ذلك، يشكل إرهابيون متمرسون على القتال مخاطر جديدة بعد عودتهم لديارهم من مناطق الحرب في سوريا والعراق أو سفرهم إلى بلدان ثالثة".
وأعلن التنظيم "الخلافة" في عام 2014 عقب سيطرته على مساحات كبيرة من العراق وسوريا، واتخذ مدينة الرقة السورية عاصمة له فعلياً واستخدمها قاعدة لتدبير هجمات في أوروبا.
وفي عام 2017، خسر داعش السيطرة على الموصل في العراق والرقة في سوريا وسرعان ما فقدت كل أراضيها تقريباً أمام حملة لقوات دعمتها الولايات المتحدة.
وقُتل زعيم التنظيم أبو بكر البغدادي الشهر الماضي في سوريا في غارة نفذتها قوات أمريكية خاصة.
ورحب زعماء العالم بمقتله.
لكن الزعماء وخبراء أمن حذروا من أن التنظيم الذي ارتكب فظائع ضد أقليات دينية وروع معظم المسلمين لا يزال يشكل تهديداً أمنياً في سوريا وغيرها.
وأكد التنظيم في تسجيل صوتي نشر على الإنترنت، الخميس، مقتل البغدادي، وقال إنه "أختار خليفة له يدعى أبو إبراهيم الهاشمي القرشي، كما تعهد بالثأر من الولايات المتحدة".
وأضاف التقرير أن إيران ظلت أيضاً دولة رئيسية راعية للإرهاب وأنها تضخ زهاء مليار دولار سنوياً لدعم وكلائها في المنطقة، رغم تشديد واشنطن عقوباتها عليها.
وقال التقرير إن "التكتيكات الإرهابية واستخدام التكنولوجيا تطور أيضاً خلال 2018، في حين بدأ مقاتلون متمرسون من جماعات مثل داعش في تشكيل تهديدات جديدة مع عودتهم إلى بلدانهم".
وقال منسق جهود مكافحة الإرهاب ناثان سيلز، الذي يعد مكتبه التقرير بتفويض من الكونغرس: "رغم فقد داعش كل أراضيها تقريباً، إلا أن التنظيم أثبت قدرته على التكيف، خاصة من خلال جهوده لإلهام وتوجيه أتباعه عبر الإنترنت".
وتابع: "علاوة على ذلك، يشكل إرهابيون متمرسون على القتال مخاطر جديدة بعد عودتهم لديارهم من مناطق الحرب في سوريا والعراق أو سفرهم إلى بلدان ثالثة".
وأعلن التنظيم "الخلافة" في عام 2014 عقب سيطرته على مساحات كبيرة من العراق وسوريا، واتخذ مدينة الرقة السورية عاصمة له فعلياً واستخدمها قاعدة لتدبير هجمات في أوروبا.
وفي عام 2017، خسر داعش السيطرة على الموصل في العراق والرقة في سوريا وسرعان ما فقدت كل أراضيها تقريباً أمام حملة لقوات دعمتها الولايات المتحدة.
وقُتل زعيم التنظيم أبو بكر البغدادي الشهر الماضي في سوريا في غارة نفذتها قوات أمريكية خاصة.
ورحب زعماء العالم بمقتله.
لكن الزعماء وخبراء أمن حذروا من أن التنظيم الذي ارتكب فظائع ضد أقليات دينية وروع معظم المسلمين لا يزال يشكل تهديداً أمنياً في سوريا وغيرها.
وأكد التنظيم في تسجيل صوتي نشر على الإنترنت، الخميس، مقتل البغدادي، وقال إنه "أختار خليفة له يدعى أبو إبراهيم الهاشمي القرشي، كما تعهد بالثأر من الولايات المتحدة".
“اللجنة الدستورية المصغرة” تبدأ أعمالها غداً.. وهذه أسماء أعضائها
مراجعة بواسطة naser
في
نوفمبر 03, 2019
التقييم: 5
ليست هناك تعليقات